الالباني | الشيخ الالباني |
العلامة الألباني رحمه الله تعالى
اسمه ونسبه :
هو ناصر الدين بن نوح نجاتي بن آدم ، وقد أضاف إلى اسمه محمد لما في اسمه الذي سمي به من
تزكية، ويكنَّى بأبي عبد الرحمن، واشتهر بالألباني، نسبة إلى ألبانيا إحدى الولايات الإسلامية في
البلقان
ولادته :
وُلِدَ رحمه الله تعالى في مدينة (اشقودرة) عاصمة ألبانيا حينئذ سنة 1333هـ الموافق 1914م ، وهاجر
بصحبة والده إلى دمشق وكان عمره آنذاك تسع سنوات ، ونشأ فيها ، وتوفي رحمه الله في عمان عصر
يوم السبت في 22جمادى الآخر 1420هـ الموافق 2 تشرين الأول 1999م ، ودُفن في مقيرة جبل
هملان ، وقد شهد جنازته جمع غفير
دراسته وشيوخه :
نشأ رحمه الله في دمشق وتلقى تعليمه الابتدائي فيها ثم أخرجه والده من التعليم النظامي واعتنى به
ودرَس عليه القرآن والفقه الحنفي، ثم عزز ما تلقاه عن والده بما تلقاه عن الشيخ سعيد البرهاني، وقدم
الشيخ محمد راغب الطباخ وثيقة "الأنوار الجلية في مختصر الأثبات الحلبية" وإجازته للشيخ الألباني
في علم الحديث
اسمه ونسبه :
هو ناصر الدين بن نوح نجاتي بن آدم ، وقد أضاف إلى اسمه محمد لما في اسمه الذي سمي به من
تزكية، ويكنَّى بأبي عبد الرحمن، واشتهر بالألباني، نسبة إلى ألبانيا إحدى الولايات الإسلامية في
البلقان
ولادته :
وُلِدَ رحمه الله تعالى في مدينة (اشقودرة) عاصمة ألبانيا حينئذ سنة 1333هـ الموافق 1914م ، وهاجر
بصحبة والده إلى دمشق وكان عمره آنذاك تسع سنوات ، ونشأ فيها ، وتوفي رحمه الله في عمان عصر
يوم السبت في 22جمادى الآخر 1420هـ الموافق 2 تشرين الأول 1999م ، ودُفن في مقيرة جبل
هملان ، وقد شهد جنازته جمع غفير
دراسته وشيوخه :
نشأ رحمه الله في دمشق وتلقى تعليمه الابتدائي فيها ثم أخرجه والده من التعليم النظامي واعتنى به
ودرَس عليه القرآن والفقه الحنفي، ثم عزز ما تلقاه عن والده بما تلقاه عن الشيخ سعيد البرهاني، وقدم
الشيخ محمد راغب الطباخ وثيقة "الأنوار الجلية في مختصر الأثبات الحلبية" وإجازته للشيخ الألباني
في علم الحديث
ولقد اعتنى الشيخ الألباني رحمه الله تعالى بهذا المجال ، فأنشأ نفسه بنفسه ، وهو في العشرين من
عمره متأثراً بأبحاث مجلة المنار للشيخ محمد رشيد رضا حتى أصبح إمام أهل السنة والجماعة في هذا
الزمان ، وعُدَّ عمدة أهل الحديث في زمانه.
تلاميذه :
لقد سمع الشيخ رحمه الله تعالى خلقٌ كثير، ولقد تتلمذ على يديه مجموعة من طلبة العلم، وأخذوا عنه
أخذاً مباشراً في دمشق، حتى أصبحوا طلاب علم يُقتدى بهم، أمثال الشيخ محمد عيد عباسي ، والشيخ
علي خشان، والشيخ حمدي السلفي ، وأما في عمان لم يخصص الشيخ رحمه الله تعالى درساً لكي
يقرأ عليه كتاباً أو كتباً، وكان يطلب منه الشيخ محمد إبراهيم شقرة ذلك فيقول: "ما بقي من الشجر غير
الحطب، وليس عندي ما يتسع من الوقت لغير مشاريعي العلمية".
ولقد أخذ عن الشيخ خلق كثير في مشارق الأرض ومغاربها عن طريق الأشرطة المسجلة ، والمؤلفات
المنشورة، وهذا يُعدُّ في مصطلح الحديث من الوجادة وليس من السماع والتلقي المباشر
وهكذا قضى رحمه الله أكثر من ستين سنة بين كتب أهل العلم دراسة وتدريساً ، علماً وتعليماً، إلى آخر
أيام حياته . فرحمه الله رحمة واسعة، وجعله في مستقر رحمته.
قال عنه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى، بعد أن علم أن الشيخ دُفن فور وفاته،
قال عنه: "لقد أحيا السنة حياً وميتاً".
وقال الشيخ محمد إبراهيم شقرة عقب وفاة الشيخ رحمه الله :
"وكان للشيخ حظ من مثل هذا، نودي به في الناس أنه "الإمام " بلا منازع ناخت ببابه رواحل علم السنة
فندب الله لها من أراد به خيراً ليأخذ من أوقارها ما يقدر على أخذه فما نقض منها شيء إلا وصار إليها
أضعاف أضعاف ما نقص ـ بدأب الشيخ وصبره وإحاطته ـ" إلى آخر كلامه حفظه الله تعالى
علامات
ناصر الدين الالباني
فتاوي الالباني
شيخ الالباني
الامام الالباني
كتب الشيخ الالباني
صور الشيخ الالباني
الشيخ الألباني رحمه الله
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
من هو الالباني
تعليقات
إرسال تعليق